@article { author = {المالکي, نجلاء أحمد محمد}, title = {قضية الانتحال في الشعر الجاهلي}, journal = {مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية}, volume = {30}, number = {119}, pages = {769-787}, year = {2019}, publisher = {جامعة المنوفية، کلية الآداب}, issn = {2090-2956}, eissn = {2735-329X}, doi = {10.21608/sjam.2019.123082}, abstract = {سوف أتناول في هذا البحث الأدبي المبسط قضية مهمة في عالم النقد الأدبي وهي قضية شغلت بال الأدباء والناقدين قديما وحديثا حتي شغلت العرب والمستشرقين معا ، وسوف أبدأ بحثي بالحديث عن  الفرق بين النحل والانتحال والوضع ، ثم قضية الانتحال عند القدماء وسوف أختار من بينهم (ابن سلام الجمحي ) و( محمود شاکر )  ثم  أنتقل إلي المستشرقين وسوف انتقي منهم اثنين هما (نولدکه) و (مرجليوث ) ، ثم أتناول هذه القضية عند المحدثين مثل (مصطفى صادق الرافعي) و  (طه حسين )، وأنتهي بأهم النتائج التي توصلت إليها من  خلال اطلاعي على مصادر ومراجع النقد الأدبي، راجية من الله التوفيق والسداد وأن ينال بحثي إعجابکم ، والله من وراء القصد والسبيل .       واستنتجت من هذا البحث عدة نتائج أهمها  أن  الانتحال والطعن في الشعر الجاهلي عامة فهو من ضمن مساوئ وسلبيات قام بها المستشرقون في دراساتهم وبحوثهم، وان التشکيک في التراث العربي بالطعن في أصوله هدف يريد هؤلاء من ورائه الوصول إلى الطعن في القرآن الکريم والتشکيک فيه؛ لأنه ينبني على هذه النظرية الطعن في إعجاز القرآن الکريم، فإن في إنکار الشعر الجاهلي والأدب الجاهلي إنکارا لکون القرآن الکريم معجزة جاءت لتحدي العرب الذين برعوا في صناعة الکلام ،  دافع وضح محمود شاکر على الشعر الجاهلي وبين أن أفکار طه حسين وأمثاله المتعلقة بالشعر الجاهلي ليست إلا مجرد سطو على أفکار المستشرقين قبلهم، ولاسيما مرجليوث الذي سطا الدکتور طه حسين على أراءه سطوا .}, keywords = {}, url = {https://sjam.journals.ekb.eg/article_123082.html}, eprint = {https://sjam.journals.ekb.eg/article_123082_d38bf39f7d9bb60d77d9887d5f443ac6.pdf} }