نَمَاذج من التفسيرِ والتأويلِ الشافعي والظاهريّ للنصّ القرآنيّ.كمصدر أساسي للتشريع

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

كليه اداب شبين الكوم

المستخلص

لقد تناول البحث نماذج من التفسير والتأويل الشافعي والظاهري للنص القرآني كمصدر أساسي لتشريع ومن أمثلة التفسير والتأويل للشافعي ما يلي :

النموذج الأول: (دور السنة بصفة عامة في بيان الكتاب) حيث إن حديث أبي هريرة بين تخصيص العامة والخالة من عموم قوله : (وأحل لكم ما وراء ذلكم ...) (النساء : 24).

النموذج الثاني: (في العام بنوعيه).

قوله : ( إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم ....) الحجرات : 13 فكل نفس مخلوقة من ذكر وأنثى فهذا عام يراد به العام وفيه الخصوص .

النموذج الثالث: (في الأمر المطلق والمقيد) .

النموذج الرابع: (في النسخ)

ومن نماذج تفسير ابن حزم ما يلي:

النموذج الأول: (في النسخ)

النموذج الثاني: (في النسخ لآية السيف)

النموذج الثالث: (تسمية القياس اعتباراً)

النموذج الرابع: (الأخذ بدلالة اللفظ)

ومن النماذج الاسترشادية للفتاوى المتضاربة

النموذج الأول للشافعي: (مسألة قراءة الفاتحة بعد الإمام)

النموذج الثاني : (مسألة نكاح المرأة بدون ولي)

نموذجين لابن حزم : من الفتاوى المتضاربة أيضاً

النموذج الأول: (مسألة نقض الوضوء من مس الذكر)

النموذج الثاني: (مسألة النظر للأجنبية دون حاجة)

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية