إعجاز القرآن الکريم والسنة المشرفة بين التراث والمعاصرة دراسة موضوعية فى أطوار خلق الجنين

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية اداب جامعة جنوب الوادي

المستخلص

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وسيد الخلق أجمعين وعلى آله وصحبه ومن اتبعه إلى يوم الدين.
وبعد ...
فقد أکثر الله سبحانه فى کتابه الکريم من الدعوة إلى النظر والتفکر فى آياته الکونية وفى خلق الإنسان والنبات والحيوان وغير ذلک من المخلوقات. ومن الآيات الدالة على ذلک قوله تعالى:      (الطارق:5)، وقوله تعالى: ”       (يونس 101)، وقوله تعالى: ”          ” (العنکبوت 20)، وقوله تعالى:                         ” (الغاشية: 17: 20) وغيرها قال ابن کثير: ”فنبه البدوى على الاستدلال بما يشاهده من بعيره الذى هو عليه، والسماء التى فوق رأسه، والجبل الذى تجاهه والأرض التى تحته على قدرة خالق ذلک وصانعه، وأنه الرب العظيم الخالق المالک المتصرف، وأنه لا يستحق العبادة.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية