استهدفت الدراسه المقارنه بين الفصاميين والاسوياء في کل کل من مثيرات المشقه واساليب مواجهه المشکلات وکذلک الکشف عن العلاقه بين مثيرات المشقه واساليب مواجهه المشکلات لدي کل منهما وقد اجريت الدراسه علي عينتين الاولي من الفصاميين وتتکون من 30 مريضا فصاميا من الذکور والثانيه من الاسوياء وقوامها 30 مبحوثا وقد روعي التکافئ بين العينتين ومنها العمر والجنس ومستوي التعليم والديانه والمهنه والحاله الاجتماعيه وطبق علي المبحوثين في العينتين بشکل فردي استخباران احدهما لقياس مثيرات المشقه وشملت تسعه مجالات لاحداث الحياه المثيره للمشقه والثاني لقياس اساليب مواجهه المشکلات وتتضمن اسلوبيين وهما اسلوب المواجهه المرکزه علي الانفعال واسلوب المواجهه المرکزه علي المشکله وانتهت الدراسه الي عدم وجود فروق جوهريه بين الفصاميين والاسوياء فيما يتعلق باساليب مواجهه المشکلات ومثيرات المشقه ولکن في العلاقه بينهما تبين وجود علاقات محدوده بينهما .
)
مشاهدة على SCiNiTO