1- إن الدراسة لعلم القراءات القرآنية، إنما هو اتصال بدراسة کتاب الله – عز وجل – فنفهم معانيه، ونتوصل لأحکامه، ونعرف أسراره، ونبتغي به رضاه سبحانه.
2- إن علم القراءات القرآنية ليس للبشر دخل فيه، لأن أساسه الوحي المنزل من الله سبحانه على قلب رسوله محمد، وهذا ثابت في السنة الصحيحة.
3- إن الإمام ابن عامر الشامي هو أحد القراء السبعة، والذي أجمع العلماء على قراءتهم بالثقة، وقد اشتملت قراءته على العديد من الظواهر اللغوية - نحوية وصرفية وصوتية - يستفيد منها الدارسون لهذه اللغة العظيمة.
4- إن القراءات القرآنية على وجه العموم، وقراءة ابن عامر على وجه الخصوص قد أسهما إسهاما کبيرا في الارتقاء باللغة وتطورها وثرائها، وتقعيد قواعدها (النحوية، والصرفية، والصوتية، والدلالية).
ربيع, عبد الله المحمدي محمد. (2018). ما انفرد به ابن عامر من قراءات في الفعل:دراسة نحوية صرفية دلالية. مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 29(113), 3343-3402. doi: 10.21608/sjam.2018.145398
MLA
عبد الله المحمدي محمد ربيع. "ما انفرد به ابن عامر من قراءات في الفعل:دراسة نحوية صرفية دلالية", مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 29, 113, 2018, 3343-3402. doi: 10.21608/sjam.2018.145398
HARVARD
ربيع, عبد الله المحمدي محمد. (2018). 'ما انفرد به ابن عامر من قراءات في الفعل:دراسة نحوية صرفية دلالية', مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 29(113), pp. 3343-3402. doi: 10.21608/sjam.2018.145398
VANCOUVER
ربيع, عبد الله المحمدي محمد. ما انفرد به ابن عامر من قراءات في الفعل:دراسة نحوية صرفية دلالية. مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 2018; 29(113): 3343-3402. doi: 10.21608/sjam.2018.145398