ما انفرد به ابن عامر من قراءات في الفعل:دراسة نحوية صرفية دلالية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم اللغة العربية - کلية الآداب – جامعة السويس

المستخلص

1-    إن الدراسة لعلم القراءات القرآنية، إنما هو اتصال بدراسة کتاب الله – عز وجل – فنفهم معانيه، ونتوصل لأحکامه، ونعرف أسراره، ونبتغي به رضاه سبحانه. 
2-    إن علم القراءات القرآنية ليس للبشر دخل فيه، لأن أساسه الوحي المنزل من الله سبحانه على قلب رسوله  محمد، وهذا ثابت في السنة الصحيحة.
3-    إن الإمام ابن عامر الشامي هو أحد القراء السبعة، والذي أجمع العلماء على قراءتهم بالثقة، وقد اشتملت قراءته على العديد من الظواهر اللغوية - نحوية وصرفية وصوتية - يستفيد منها الدارسون لهذه اللغة العظيمة.
4-    إن القراءات القرآنية على وجه العموم، وقراءة ابن عامر على وجه الخصوص قد أسهما إسهاما کبيرا في الارتقاء باللغة وتطورها وثرائها، وتقعيد قواعدها (النحوية، والصرفية، والصوتية، والدلالية).

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية