يعتبر التجريب في ابسط معانيه بمثابه انحراف عن الاصل وانحراف عن الثوابت بغيه تحقيق وظائف بنائيه وفنيه معينه تسهم في الارتقاء بالادب شکلا ومضمونا وهو بذلک سمه ملازمه لکل مبدع جدير حقا بهذه الصحه مادام يخدم البنيه الفنيه لاعماله الادبيه بهذا التجريب بعيدا عن اي رغبه في الطهور بشکل جديد وحسب واذا کان التجريب مطلوبا في العقود السايقه ومارسه ادباؤنا عبر السنين منذ ستينات القرن العشرين تحديدا فهو مطلوب الان اکثر من اي وقت مضي اذ اننا ستينات القرن العشرين تحديدا فهو مطلوب الان اکثر من اي وقت مضي حيث اننا نعيش في عالم سريع متغير يتسم بالمعلوماتيه من حيث غزاره المعلومات وتدفقها من ناحيه وسهوله الحصول عليها عبر الوسائط التقنيه المتعدده من ناحيه اخري وهو مايرتبط کذلک بثقافه العولمه السائده في هذا العصر والتقدم الهائل في الاتصالات والتکنولوجيا هذا بجانب مانشهده وفقا لذلک کله من تغيرات وتحولات علي المستويات السياسيه واالاقتصاديه دوليا واقليما ومحليا
مصطفي, احمد محمد فؤاد. (2012). ملامح التجريب في الکتابه السرديه الجديده. مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 23(89), 1-53. doi: 10.21608/sjam.2012.167980
MLA
احمد محمد فؤاد مصطفي. "ملامح التجريب في الکتابه السرديه الجديده", مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 23, 89, 2012, 1-53. doi: 10.21608/sjam.2012.167980
HARVARD
مصطفي, احمد محمد فؤاد. (2012). 'ملامح التجريب في الکتابه السرديه الجديده', مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 23(89), pp. 1-53. doi: 10.21608/sjam.2012.167980
VANCOUVER
مصطفي, احمد محمد فؤاد. ملامح التجريب في الکتابه السرديه الجديده. مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 2012; 23(89): 1-53. doi: 10.21608/sjam.2012.167980