النکبه الفلسطنيه في الشعر العبري المعاصر

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کليه الاداب ، جامعه المنوفيه

المستخلص

رغم محاولات التفريغ والتغييب التي افترقتها اسرائيل ومن قبلها الحرکه الصهيونيه في حق فلسطييين منذ عام 1948 وحتي وقتنا هذا وتبقي النکبه الفلسطنيه قابعه في الذاکره الاسرائليه بکل ماسيها وضحاياها من الفلسطينين ممن فقدوا وطنهم الذي مازال يعيش فيهم ويحيون علي امل العوده اليه وتبقي النکبه الفلسطنيه قابعا ايضا في الادب والتاريخ الانساني کشاهده علي عشرات المحارز والفظائع واعمال النهب ضد الفلسطنبيين وهدم قراهم وتحطيم مدنهم وتحويلها الي مدن يهوديه ومحاولات تدمير الهويه الفلسطنيه ومحو الاسماء الجغرافيه واستبدالها باسماء عبريه 
وعلي الرغم من محاولات الکثير من الادباء الاسرئليين تجاهل الاخر الفلسطيني وعذاباته في نتاجاتهم الفکريه والادبيه والتعامل مع النکبه بهدف طمسها ومحوها وکانها قصه تاريخيه منتهبه فان هناک اعمالا ادبيه في اسرائيل لا تستميت في طمس النکبه الفلسطنيه وتدعياتها وترفض تکريس الرؤيه الاحاديه للمؤسسه الحاکمه في اسرائيل وعلنا نذکر روايه ( خربه خزعه ) التي صدرت للاديب الاسرائلي ساميح برهار عام 1949 وتحدث فيها عن احدي القري الفلسطنيه تم تهجير سکانها بالکامل 

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية