التعليل بالوقف عند الإمامين القاضي عياض والنووي

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية الآداب جامعة المنوفية

المستخلص

عنوان البحث: التعليل بالوقف عند الإمامين( القاضي عياض والنووي).
اسم الطالب: أحمد طلال حافظ رمضان.
الدرجة : الماجستير.
خطة الموضوع : تشتمل الدراسة على قسمين الأول: نظري وهو دراسة تتعلق بموضوع العلل عند المحدثين والثاني: تطبيقي وهو دراسة تتعلق بأقوال الإمامين القاضي عياض والنووي في تعليل الأحاديث النبوية بالوقف ، ومقارنتها بأقوال الأئمة من النقاد والمحدثين.
هدف الدراسة :
إزالة الإشکال عن بعض أحاديث صحيح الإمام مسلم بدعوى وجود علل بها .
الوقوف على منهج الإمامين القاضي عياض والنووي وإبراز شخصيتهما الحديثية في تعليل الأحاديث النبوية بالوقف .
واقتضت طبيعة البحث أن يقسم إلى:
مقدمة ، وتمهيد ، ومطلبين ، وخاتمة ، وقائمة فهارس.
أما المقدمة والتمهيد فيندرجان تحت القسم النظري .
وأما المطلب الأول : ترجيح الرفع على الوقف.
والمطلب الثـــاني : ترجيح الوقف على الرفع. فهما يندرجان تحت القسم التطبيقي، ثم الخاتمة والفهارس.
أهم النتائج :
«1»- تبين أن لکل من الإمامين القاضي عياض والنووي منهج واضح في التعليل بالوقف .
«2»- تفاوت الإمامين في التعليل بالوقف ودرجة النقد شدةً واعتدالاً .
«3»- اهتمام الإمامين القاضي عياض والنووي بتعليل الإسناد والمتن غير أنه کان منصبا على الإسناد أکثر من المتن.
«4»- تبين أن لکل من الإمامين القاضي عياض والنووي آراءه الخاصة في التعليل بالوقف ، وأحيانًا تجد الأئمة والنقاد والمحدثون, يوافقوا کلام الإمام النووي ويرجحوا أقواله على الإمام القاضي عياض , وأحيانًا أخرى يخالفوا الإمام النووي ويرجحوا أقوال الإمام القاضي عياض , وأحياناً أخرى تجد الأئمة والنقاد يوافقهما ، وأحياناً أخرى يخالفوهما, ومن ثم فهذا يبين أن لکل منهم منهج واضح في تعليل الأحاديث بالوقف.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية