اليات وأساليب الاسرة للتعامل مع مواقع التواصل الاجتماعى

انتشرت في الآونة الأخيرة مواقع التواصل الاجتماعي وأصبحت الوسيلة التي فرضت سيطرتها على جميع المجتمعات وأصبح مستخدموها يتجاوزون المليارات المجتمع المصري بصفته نموذجًا من مجتمعات العالم النامي لم يکن بعيدًا عن هذه الثورة التقنية فهو يشهد منذ عدة عقود إقبالًا متزايدًا في مجال التحول إلى مجتمع تقني يقوم على الاستفادة من المزايا التي تقدمها تقنية الاتصال في جميع الميادين، لمواکبة عصر المعلومات الذي فرض نفسه على الجميع حتى لايجد نفسه في عزلة عن بقية العالم و أبرز تلک المواقع التي جذبت هذه المجتمعات وأشهرها "الفيس بوک وتوتير" لما تمتلکه من خصائص وخدمات تميزها عن غيرها، بل أُنشئت هذه المواقع في الأساس للتواصل بين أفراد المجتمع ولکن امتد استخدامها ليشمل النشاط السياسي والاقتصادي والاجتماعي والأمني ثم امتد تأثيرهاالمجتمع المصري بصفته نموذجًا من مجتمعات العالم النامي لم يکن بعيدًا عن هذه الثورة التقنية فهو يشهد منذ عدة عقود إقبالًا متزايدًا في مجال التحول إلى مجتمع تقني يقوم على الاستفادة من المزايا التي تقدمها تقنية الاتصال في جميع الميادين، لمواکبة عصر المعلومات الذي فرض نفسه على الجميع حتى لايجد نفسه في عزلة عن بقية العالم . و أبرز تلک المواقع التي جذبت هذه المجتمعات وأشهرها "الفيس بوک وتوتير" لما تمتلکه من خصائص وخدمات تميزها عن غيرها، بل أُنشئت هذه المواقع في الأساس للتواصل بين أفراد المجتمع ولکن امتد استخدامها ليشمل النشاط السياسي والاجتماعي والأمني ثم امتد تأثيرها ليشمل جميع جوانب الحياة ليصل إلى الأسرة کما ذکرنا من قبل وهي تُعد الممثلة الأولى لثقافة کل مجتمع وتراثه وعاداته وتقاليده وقيمه ومعتقداته. لذلک أصبح يوجد لها أساليب واليات خاصة بها للتعامل م تلک المواقع