مرويات آل البيت في المعاملات المالية دراسة حديثية فقهية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية الآداب جامعة المنوفية قسم اللغة العربية والدراسات الإسلامية

المستخلص

إن من أجل ما تبذل فيه الأوقات وتنفق فيع الأعمار وتتسابق فيه الهمم سنة النبي – صلى الله عليه وسلم - فهي المصدر الثاني من مصادر التشريع - بعد القرآن الکريم - وقد جعل الله تعالى اتباع السنة النبوية الشريفة اتباعا وطاعة له سبحانه، فقال عزّ قائلا عليما: {مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاکَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا} (سورة النساء : آية 80) وقال تعالى: {قُلْ إِنْ کُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْکُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَکُمْ ذُنُوبَکُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} (سورة آل عمران : آية 33). وسنة المصطفى - صلى الله عليه وسلم - هي الترجمة العملية للقرآن الکريم، وهي النور الذي يضيء للدعاة إلى الله دربهم، فمنها يستلهمون العبر والعظات والحکم التي تثبتهم في الدفاع عن الدين الحق، وتشحذ هممهم لاقتفاء خطى النبي - صلى الله عليه وسلم - وقد قمت بعمل موضوع عن مرويات آل البيت في المعاملات المالية, وکان ملخص بحثي کما يلي: المرويات عن آل البيت في شروط البيع . المرويات عن آل البيت في الخيار في البيع. المرويات عن آل البيت في البيوع المنهي عنها .

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية