لغة القرب والبعد عند الکاتب فيلهيلم جينازينو في روايته مظلة لهذا اليوم.

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية الآداب جامعة المنوفية

المستخلص

المستخلص :



لغة القرب والبعد عند الکاتب فيلهيلم جينازينو في روايته مظلة لهذا اليوم.

إن عماد التواصل هو اللغة بکل ما تحويه من أدوات, وبسبب تنوع لغات التواصل وفقاً لعوامل عدة، منها الزمان والمکان والمتحدث نفسه، يتعرض هذا البحث لدراسة وتحليل لغة الرواية موضع البحث اصطلاحاً وتطبيقاً، لبيان أي اللغتين (لغة القرب والبعد) هي السمة الغالبة علي النص ، وإلي أي مدي کان الکتاب ميالاً لاستخدام إحداهما دون الأخري، استناداً لمناهج علم اللغة التي تناولت لغتي القرب والبعد والمناهج المختلفة التي تناولت مصطلحي القرب والبعد في علم اللغويات الاجتماعية مثل منهجي: کوخ/أوستيريشير و هينش/آجل، ومن خلال رصد سمات کل منهما في بعض النصوص المختارة من الرواية للاجابة علي التساؤلات التي يطرحها البحث، وکيف تجسدت أزمة الهوية عند الکاتب داخل العمل من خلال لغة الحوار بين الشخصية الرئيسية واالشخصيات الأخري في الرواية ، والتباين اللغوي الناتج عن تغير محيط الکاتب الاجتماعي الذي تحکم فيه عاملين هامين هما: موضوع الحوار وشرکاء الحوار اللذين خاطبهم بطل العمل.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية