الآمال المعقودة على كتابة اللغات الإفريقية بالحرف القرآني، بين رضا القاعدة الشعبية ورفض الأنظمة الرسمية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم اللغة العربية بجامعة الملك فيصل بتشاد

المستخلص

لا تقوم حضارة على وجه الأرض مالم تحافظ على ارثها الثقافي، والكتابة من أهم مرتكزات الهوية الانسانية التي بها تُذكر، ولولا الاهتمام بها منذ معرفتها لضاع الكثير، فتوحيد كتابة لغات الشعوب الاسلامية بالحرف القرآني الذي نادت بها الجماعات الشعبية أمر كاد أن يتحقق في أوساط المؤمنين به، إلى حد كبير، إلا أن هناك من يتصدى لذلك لأن تحقيقه يهدد بكيان حضارة أخرى، وعليه كلّما قامت مراكز بحثية تسعى وراء هذا الهدف نشطت الاخرى في اثبات الحرف الآخر ودعمه، ووضع السبل الكفيلة لإحيائه.
أمام هذا المجهود المقدر الذي نادى به بعض الباحثين، ـــ وتشرف عليها كلية الآداب بجامعة المنوفية ــــ ، اقتضت طبيعة الدراسة وخصوصياتها تقسيم البحث إلى مقدمة تمهيدية وثلاث مباحث ثم خاتمة البحث والنتائج التي توصلت إليها الدراسة.
• المبحث الأول:
واقع مشروع كتابة اللغات الإفريقية بالحرف القرآني الفكرة والمنطلق.
(أ‌) حقيقة مشروع كتابة اللغات الإفريقية بالحرف القرآني وتبنيه.
(ب‌) ماهية الاحتواء بين الخاصة والعامة للمشروع.
• المبحث الثاني:
جهود المؤسسات والأفراد في دعم المشروع:
(‌أ) جهود المجامع اللغوية.
(‌ب) جهود المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيسكو)
(‌ج) جهود مركز البحوث العربية والافريقية بالقاهرة.
(‌د) جهود مركز الشيخ الدكتور يوسف الخليفة بجامعة أفريقيا العالمية بالسودان.
(‌ه) جهود المجلس الدولي للغة العربية
(‌و) جهود مركز الملك عبد الله بن عبد العزيز لخدمة اللغة العربية.
• المبحث الثالث:
رغبة الدول والحكومات في انجاح المشروح
(‌أ) تحقيق المشروع يعني اسلمة الشعوب
(‌ب) الهوية الإفريقية بين الثابت والمتغير
(‌ج) الخاتمة، وأهم النتائج التي تو صل إليه الباحث.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية