أنا لغتي أنا! اللغة العربية ودعم سياسات الهوية في مصر

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

جامعة المنوفية

المستخلص

تنطلق هذه الورقة من حقيقة مستقرة في اللسانيات المعاصرة تقرر أن اللغة والهوية لا تنفصلان في نهاية المطاف على حد تعبير جون جوزيف في [ اللغة والهوية، جون جوزيف، ترجمة عبد النور الخرافي ، الكويت، 2007م،(ص31)] للدرجة التي يصل فيها إلى أن يقول : " إن الهوية مسألة لغوية في جذورها" ، وهذا البعد يعيد للسانيات بعضا من وجوهها الإنسانية.
وفحص سهمة اللغة في دعم سياسات بناء هوية متماسكة يقود إلى دراسة اللغة في المسارات التالية:
أولا- المسار الدستوري، وموقع اللغة في بناء نظام الدولة المصرية وهوية شعبها ومعضلة التعددية وعلاقتها بالعدالة والحقوق اللغوية والاستقلال الوطني.
ثانيا- مسار التخطيط اللساني ورعاية الوحدة الثقافية والوجدانية للأمة، واستهداف إصلاح الكتابة والمعجم ونقل التقنية العربية للأمن والسلام.
ثالثا- الهوية واللسانيات: مسألة الشاهد المعجمي أنموذجا.
تنطلق هذه الورقة من حقيقة مستقرة في اللسانيات المعاصرة تقرر أن اللغة والهوية لا تنفصلان في نهاية المطاف على حد تعبير جون جوزيف في [ اللغة والهوية، جون جوزيف، ترجمة عبد النور الخرافي ، الكويت، 2007م،(ص31)] للدرجة التي يصل فيها إلى أن يقول : " إن الهوية مسألة لغوية في جذورها" ، وهذا البعد يعيد للسانيات بعضا من وجوهها الإنسانية.
وفحص سهمة اللغة في دعم سياسات بناء هوية متماسكة يقود إلى دراسة اللغة في المسارات التالية:
أولا- المسار الدستوري، وموقع اللغة في بناء نظام الدولة المصرية وهوية شعبها ومعضلة التعددية وعلاقتها بالعدالة والحقوق اللغوية والاستقلال الوطني.
ثانيا- مسار التخطيط اللساني ورعاية الوحدة الثقافية والوجدانية للأمة، واستهداف إصلاح الكتابة والمعجم ونقل التقنية العربية للأمن والسلام.
ثالثا- الهوية واللسانيات: مسألة الشاهد المعجمي أنموذجا.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية