التلوين الصوتي في القرآن الکريم وأثره الدلالي :دراسة نصية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية الاداب – جامعة حلوان

المستخلص

"لا تکاد تعدو اللغة في مظهرها عن أن تکون أصواتًا إنسانية"[1] ، "ويعد علم الأصوات الخطوة الأولى في أية دراسة لغوية"[1] ، فمن المعلوم أن "أصل اللغات کلها إنما هو من الأصوات"[1] ، فالأصوات "أدلة المعاني"[1] , و"علاقة الصوت باللغة علاقة وثيقة ، فاللغة أداؤها الأصوات"[1] ، وبتعبير آخر فإن "أداة الدلالة هي اللفظ أو الکلمة"[1] ، ويمکن القول بأن "اللغة ألفاظ ذات معانٍ يتفاهم بها الناس"[1] ، "وعدد الأصوات اللغوية الممکنة يکاد يمتد إلى ما لا نهاية . وليس هناک من آلة موسيقية تساوي الجهاز الإنساني في تنوع [1] ج . فندريس : اللغة ، تعريب : د عبد الحميد الدواخلي ، د محمد القصاص ، مکتبة الأنجلو المصرية ، 1950 ، ص62 .
 

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية