اعتمدت اللغه العربيه طبيعه الخلق في تذکير وتأنيث اسمائها تبعا لقوله تعالي " ومن کل شئ خلقا زوجين " مائزه علي اللغات بالتعبير عنهما بشتي الدلالات واهتمام علمائها بدراسه ظاهرتهما حتي عدوها من الفصاحه وواجهوا صعوبات جعلتهم يعتمدون علي السماع فيها ويبالغون في تأويلها وبعضهم صرح انها اغمض ابواب النحو وما استطاعوا حلها نحو اختلااف اللهجات في تذکير بعض الالفاظ وتأنيثها وخلو بعض الفاظ التأنيث احيانا في المذکر کعلامه وجرحي وخلو بعض الفاظ التأنيث من علامات التأنيث کزينب وموضع وجود الفاظ مشترکه بيم المذکر والمؤنث کزوج وطريق وتأنيث المعدود المذکر المحذوف ان نجد الدارس في النص عدم تأنيث الفعل مع الفاعل الضمير العائد علي مؤنث علي خلاف مايدرسه وصعوبه هذه الظاهره علي الدارسين للعربيه من الاعاجم والخلط بينهما مما يحرجهم ويعطل فهم النصوص
صديق, فاطمه بنت اسماعيل غزالي. (2012). التذکير والتأنيث بين الدرس النحوي والنص القراني. مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 23(89), 1-53. doi: 10.21608/sjam.2012.168431
MLA
فاطمه بنت اسماعيل غزالي صديق. "التذکير والتأنيث بين الدرس النحوي والنص القراني", مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 23, 89, 2012, 1-53. doi: 10.21608/sjam.2012.168431
HARVARD
صديق, فاطمه بنت اسماعيل غزالي. (2012). 'التذکير والتأنيث بين الدرس النحوي والنص القراني', مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 23(89), pp. 1-53. doi: 10.21608/sjam.2012.168431
VANCOUVER
صديق, فاطمه بنت اسماعيل غزالي. التذکير والتأنيث بين الدرس النحوي والنص القراني. مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية, 2012; 23(89): 1-53. doi: 10.21608/sjam.2012.168431