تجليات القصة القرآنية في شعر محمد عبد الله البريکي بين الثابت القرآني والانزياح الشعري

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

قسم الأدب والنقد- کلية اللغة العربية بالمنصورة- جامعة الأزهر

المستخلص

ملخص الدراسة
هذه دراسة تحليلية لظاهرة التناص التي ظهرت في ديواني الشاعر محمد عبد الله البريکي: (ديوان بيت آيل للسقوط, ديوان بدأت مع البحر), وقد جاءت بعنوان: "تجليات القصة القرآنية في شعر محمد عبد الله البريکي بين الثابت القرآني والانزياح الشعري", حاولت فيها أن أتلمس مواطن القصة القرآنية في شعره, وأن أکشف عن مدى توظيفه لها, ومدى تأثره بالقرآن الکريم, والأنماط التي اعتمد عليها في تعالقه مع النص القرآني, وقد اقتضت طبيعة هذه الدراسة أن تخرج في مبحثين يسبقهما مقدمة وتمهيد, ويعقبهما خاتمة, ثم ثبت بالمصادر والمراجع, وفهرس للموضوعات على النحو التالي: المقدمة: تحدثت فيها عن أهمية الموضوع, وأسبابِ اختياره, والمنهجِ المتبع في الدراسة, وخطتِه, أما التمهيد: وعنوانه: القصة القرآنية والتناص (مدخل نظري), تحدثت فيه عن مفهوم مصطلحي: القصة القرآنية, والتناص, وقد جاء المبحث الأول تحت عنوان: استحضار القصة القرآنية في شعر محمد البريکي, تحدثت فيه عن استحضار قصص الأنبياء -عليهم السلام- : يوسف, نوح, موسى, يونس, کما تحدثت عن قصة مريم العذراء, وقصة أصحاب الفيل, أما المبحث الثاني فجاء تحت عنوان: أنماط التناص مع القصة القرآنية في شعر محمد البريکي, تحدثت فيه عن نمطي الامتصاص, والتحوير, وهما النمطين اللذين وظفهما الشاعر في تعالقه مع القصة القرآنية, ثم جاءت الخاتمة لأعرض فيها أبرز النتائج التي توصل إليها البحث.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية